رغم الظروف الصعبة في قطاع غزة بدأت قصة "غزة تالنتس"
عندما كانت رائدة الأعمال فرح العجل تحاول ممارسة عملها عن بُعد خلال الحرب على قطاع غزة، في ظل النزوح المستمر وانقطاع الإنترنت والكهرباء. لاحظت أن المستقلين في غزة يواصلون عملهم بجدية وإصرار، رغم الظروف الصعبة وغياب مساحات العمل المناسبة ومع ذلك، وجدت أن القطاع الرقمي للعمل عن بعد في غزة غير متطور بشكل كافٍ، حيث يعتمد الجميع على مواقع العمل الحر التي تفرض قيوداً مالية وتواجه مشاكل متعددة.بناءً على ذلك قررت هي و الشريك المؤسس سلسبيل البردويل إطلاق منصة "غزة تالنتس" لتعزيز التواجد الرقمي للمستقلين في غزة وتسهيل وصول العملاء الخارجيين إلى مواهبهم ومهاراتهم.